اَلْحَمْدُ
للهِ وَكَفَى, وَالصِّفَاتِ اْلعُلْيَا, أَشْهَدُ أنْ لآ إلَهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ
لاَ شَريْكَ لَهُ اَلْمَعْبُوْدُ اَلْمُرْتَجَى, وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا
مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ اَلنَّبِيُّ الْمُصْطَفَى, اَللَّهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
اَهْلِ الصِّدْقِ وَاْلوَفَا, وَالتَّابِعِيْنَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ وَمَنْ سَارَ عَلَى
نَهْجِهِمْ وَاقْتَفَى, أَمَّا بَعْدُ: فَيَآ اَيُّهَا النَّاسُ اِتَّقُوا اللهَ حَقَّ
تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوْتُنَّ اِلاَّ عَلَى الْحُسْنَى. وَقَالَ تَعاَلَى: اِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلىَ النَّبِيِّ يَآ
اَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا, اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَرِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا مُحَمَّدٍ }صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمْ{ وَعَلَى آلِ
سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَنْبِيآئِكَ وَرُسُلِكَ وَمَلآئِكَةِ
اْلمُقَرَّبِيْنَ وَارْضَ اَللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ اَبِى
بَكْرٍ وَعُمَر وَعُثْمَان وَعَلِىِّ وَعَنْ بَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ
وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِي التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ وَارْضَ عَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَآ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ
لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ
اْلاَحْيآءُ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ, إنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ
الدَّعَوَاتِ, وَيَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ, اَللَّهُمَّ إنَّا نَسْـئَلُكَ رِضَاكَ
وَالْجَـنَّةَ ونَعُوْذُبِكَ مِنْ سَخَتِكَ وَالنَّارِ, رَبَّنَا آتِناَ فِى
الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
***********************
اَلْحَمْدُ ِللَّهِ الَّذِيْ لَمْ يَزَلْ
عَلِـيًّا, أَحْمَدُهُ سُبْخَانَهُ وَتَعَالَى حَمْدًا زَكِـيًّا, أَشْـهَدُ اَنْ لآ اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَشَـرِيْكَ لَهُ شَهَادَةً يَجْعَلُ لَنَا بِهَا فِي
الْجَنَّةِ قَصْرًا عَلِـيًّا, وَاَشْـهَدُ اَنَّ سَـيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُـوْلُهُ لَوْ رَأَيْتَهُ لَرَأَيْتَ
وَجْهًا قَمَرِيًّا وَجَبِيْنًا أَزْهَرِيًّا. اَللَّهُمَّ صَـلِّ وَسَـلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَـحْبِهِ مُتَلاَزِمَيْنِ بُكْرَةً
وَعَشِـيًّا. أَمَّا بَعْدُ: أَُوْصِيْكُمْ وَاِيَّايَ بِتَقْوَى اللهِ
وَكُوْنُوْا مِنْ عِبَادِنـَا تَقِـيًّا. وَاعْلَمُوْا أَنَّ اللهَ
وَمَلاَئَكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ, صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَنِ الْخُلَفَآءِ الرَّاشِدِيْنَ وَعَنْ بَقِيَّةِ
الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَارْضَ عَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَآ
اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اْلأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ.
اَللَّهُمَّ أَرِنَا الْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ, وَأَرِنَا
الْبَاطِلَ باَطِلاً وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ. اَللَّهُمَّ أَصْلِحْ وُلاَةَ
أُمُوْرِ الْمُسْلِمِيْنَ, وَوَفِّقْهُمْ لِلْعَدْلِ فِيْ رِعَايَاهُمْ
وَالرِّفْقِ بِهِمْ وَاْلاِعْتِنَاءِ بِمَصَالِحِهِمْ وَحَبِّبْهُمْ إِلَى
الرَّعِيَّةِ وَحَبِّبِ الرَّعِيَّةَ إِلَيْهِمْ.
(Ya Allah, perbaikilah (akhlaq) para pemimpin kaum muslimin,
bimbinglah mereka dalam menegakkan keadilan, menyayangi, dan memperhatikan
kepentingan rakyat. Tumbuhkan kecintaan rakyat kepada mereka dan kecintaan
mereka kepada rakyat).
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ
قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ
أَنتَ الْوَهَّابُ. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي اْلآخِرَةِ
حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
***********************
بِسْمِ اللهِ
اَلْحَمْدُ للهِ وَالشُّكْرُ لِلَّهِ, مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ, وَمَنْ
يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ, اَشْهَدُ أَنْ لآ إلَهَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ
لَهُ لاَ نَعْبُدُ اِلاَّ اِيـَّاهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ
وَرَسُوْلُهُ نَبِيُّ الرَّحْمَةِ وَشَفِيْعُ اْلأُمَّـةِ, اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ لاَنَـِبيَّ بَعْدَهُ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَمَنْ وَالآهُ. اَمَّا بَعْدُ: فَياَ عِبَادَ اللهِ اُوْصِيْكُمْ وَاِيَّايَ بِتَقْوَى
اللهِ وَطَاعَتِهِ فِى السِّرِّ وَالْعَلاَنِيَّةِ, اَبَدَ اْلآبِدِيْنَ ظَاهِرَةً
وَبَاطِنَةً, فِى الْجَنَّةِ دَارِ النِّعَمِ الْكَامِلَةِ. وَقَالَ تَعاَلَى اِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ
عَلىَ النَّبِيِّ يَآ اَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
آلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَنْبِيَآئِكَ وَرُسُلِكَ وَمَلآئِكَةِ
اْلمُقَرَّبِيْنَ. وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ اْلخُلَفَآءِ الرَّاشِدِيْنَ وَعَنْ
بَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ
بِإِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
وَارْضَ عَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَآ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اَللَّهُمَّ
اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
اَلاَحْيآءُ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ, اَللَّهُمَّ اَعِزَّ اْلاِسْلاَمَ
وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَأَذِلَّ الشِّرْكَ وَاْلمُشْرِكِيْنَ وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَ
الدِّيْنَ وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَدَمِّرْ اَعْدَاءَ الدِّيْنِ
وَاعْلِ كَلِمَاتِكَ اِلَى يَوْمَ الدِّيْنِ. اَللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا
اْلبَلآءَ وَاْلوَبَآءَ وَالزَّلاَزِلَ وَاْلمِحَنَ وَسُوْءَ اْلفِتْنَةِ
وَاْلمِحَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ عَنْ بَلَدِنَا اِنْدُونِيْسِيَّا
خَآصَّةً وَسَآئِرِ اْلبُلْدَانِ اْلمُسْلِمِيْنَ عَآمَّةً يَا رَبَّ
اْلعَالَمِيْنَ. رَبَّنَا آتِناَ فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ
حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
***********************
اَلْحَمْدُ للهِ
عَلىَ إِحْسَانِهِ, وَالشُّكْرُ لَهُ عَلىَ تَوْفِيْقِهِ وَامْتِنَانِهِ, اَشْهَدُ
اَنْ لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ تَعْظِيْمًا لِشَأْنِهِ, وَاَشْهَدُ اَنَّ
سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ أَلدَّاعِى اِلىَ رِضْوَانِهِ,
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ خَلْقِهِ, وَعَلَى اَلِهِ
وَاَصْحَابِهِ, وَاَتْبَاعِهِ وَاِخْوَانِهِ, اَمَّا بَعْدُ: فَيَآ اَيُّهَا
النَّاسُ اِتَّقُوا
اللهَ بِامْتِثَالِ اَوَامِرِ اللهِ وَاجْتِنَابِ نَوَاهِيْهِ, بِنَيْلِ فَضْلِهِ,
وَمَغْفِرَتِهِ, وَرَحْمَتِهِ فِي جَنَّتِهِ. وَقَالَ تَعاَلَى: اِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلىَ النَّبِيِّ يَآ
اَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا,
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَرِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا مُحَمَّدٍ }صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمْ{ وَعَلَى آلِ
سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَنْبِيآئِكَ وَرُسُلِكَ وَمَلآئِكَةِ
اْلمُقَرَّبِيْنَ وَعَلَى أَنْبِيَآئِكَ الْمُقَرَّبِيْنَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ وَاجْعَلْنَا مِنْهُمْ
وَارْحَمْنَا بِرَحْمَتِكَ يَآ اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ, اَللهُمَّ اغْفِرْ
لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ
اْلاَحْيآءُ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ, أَللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا مَا قَدَّمْنَاهُ
وَمَآ أَخَّرْنَاهُ وَمَآ أَسْرَرْنَـاهُ وَمَآ أَعْلَـنَّاهُ وَأَحْصَيْتَهُ
وَنَسِيْنَاهُ وَعَلِمْتَهُ وَجَهِلْتَاهُ, وَتَدَعْلَنَا إِلاَّ
بَـلَّغْـتَنَاهُ, وَلاَ سُؤْلاً إِلاَّ سَوَّغْتَنَاهُ, وَلاَ خَيْرًا إِلاَّ
أَعْطَيْتَنَاهُ, وَلاَ شَرًّا إِلاَّ كَفَيْتَنَاهُ. إنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتِ,
وَيَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ. رَبَّنَا آتِناَ فِى الدُّنْيَا
حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
***********************
-
Setelah Baca Doa Khutbah Ke-II, di akhir khutbah baca:
عِبَادَاللهِ! اِنَّ
اللهَ يَأْمُرُنَا بِاْلعَدْلِ وَاْلاِحْسَانِ وَإِيْـتَآءِ ذِى اْلقُرْبىَ
وَيَنْهَى عَنِ اْلفَحْشَآءِ وَاْلمُنْكَرِ وَاْلبَغْي, يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُوْنَ وَاذْكُرُوا اللهَ اْلعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوْهُ عَلىَ
نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ وَلَذِكْرُ اللهِ اَكْبَرُ.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar