اَلسَّلاَمُ
عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
اَلْحَمْدُ
ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ, وَالْعَاقِـبَةُ لِلْمُتَّـقِيْنَ,
وَلاَ عُدْوَانَ اِلاَّ عَلَى الظَّالِمِيْنَ, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّـيْنَ,
وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ, اَلْهَادِي اْلآمِيْن, اَلْمَبْعُوْثِ رَحْمَةً لِلْعَالَمِيْنَ,
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
ِللهِ الَّذِيْ اَرْسَلَ رَسُوْلَهُ بِالْهُدَى وَدِيْنِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّيْنِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُوْنَ, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى
حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَشَفِيْعِ اْلأُمَّةِ
وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُوْنَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَلَّذِيْنَ هُمْ لِطَاعَتِهِمْ
خَالِصُوْنَ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
ِللهِ عَلَى مَا عَلَّمَ مِنَ اْلبَيَانِ, وَأَلْهَمَ مِنَ التِّبْيَانِ, وَتَمَّمَ
مِنَ الْجُوْدِ وَاْلفَضْلِ وَاْلإِحْسَانِ, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا
وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْمَبْعُوْثِ إِلَى اْلإِنْسِ وَالْجَآنِّ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِـإِحْسَانٍ فِى طُوْلِ الزَّمَانِ. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
ِللهِ أَلَّذِيْ نَوَّرَ قُلُوْبَ الْمُؤْمِنِيْنَ بِنُوْرِ اْلإِيْمَانِ, أَحْمَدُهُ
سُبْحَانَهُ وَهُوَ الْمَحْمُوْدُ بِكُلِّ لِسَانٍ, ,وَأَشْكُرُهُ عَلَى كُلِّ إِحْسَانٍ,
وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَفْضَلِ
اْلإِنْسَانِ, وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ اَلْمُجَاهِدِيْنَ بِاجْتِنَابِ الْمَنَاهِى
وَالطُّغْيَانِ. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
بِسْمِ اللهِ
اَلْحَمْدُ للهِ وَالشُّكْرُ لِلَّهِ, مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ, وَمَنْ
يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا
وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ لاَنَـِبيَّ بَعْدَهُ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَمَنْ وَالآهُ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ تَعَالَى وَحْدَهُ, اَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ, وَاَشْكُرُهُ اِلَى رِضَاهُ بِالْعِنَايَةِ.
وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ابْنِ
عَبْدِ اللهِ اَلَّذِيْ خَآصَّ بِالشَّفَاعَةِ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ سَارَ
عَلَى هُدَاهُ, إِلَى يَوْمِ اْلقِيَامَةِ. اَمَّا بَعْدَ:
***********************
اَلْحَمْدُ للهِ
عَلىَ إِحْسَانِهِ, وَالشُّكْرُ لَهُ عَلىَ تَوْفِيْقِهِ وَامْتِنَانِهِ, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ
خَلْقِهِ, أَلدَّاعِى اِلىَ رِضْوَانِهِ, وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ, وَاَتْبَاعِهِ
وَاِخْوَانِهِ, اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ ِللهِ الْمَقْصُوْدِ قُدْرَتُهْ, اَلْمُطَاعِ أَمْرُهْ, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ
وَصَحْبِهِ مَادَامَاتِ السَّمَاوَاتِ وَأَرْضُهْ, أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ لله هَذَانَا لِلاِسْلاَمْ, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نُوْرِ اْلأَنَامِ
وَبَدْرِ التَّمَامِ وَمِسْكِ الْخِتَامِ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اِلَى دَارِ السَّلاَمِ, أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ لله شُكْرًا عَلَى أَنْعَمْ, بَعَثَهُ اللهُ بِالْهُدَى
وَالرَّحْمَةِ وَالسَّلاَمِ, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا
وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ اْلأَنَامِ, وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
مَآ أَضَآءَ دَهْرٌ وَّأَظْلَمْ, أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ, اَلَّذِيْ خَلَقَ اْلاِنْسَانَ
فِيْ أَحْسَنِ تَقْوِيْم, أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ أَنْ هَدَانَا لِلصِّرَاطَ
الْمُسْتَقِيْمِ, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْكَرِيْمِ وَالرَّسُوْلِ الْعَظِيْمِ, وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ
اَلَّذِيْنَ يَنَالُونَ الدَّرَجَةِ الْعَلِيَّةِ فِي الْجَنَّةِ النَّعِيْمِ, أَمَّا
بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ ِللهِ
الْمَلِكِ الْجَبَّارِ, اَلْعَزِيْزِ
الْغَفَّارِ, أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وَأَشْكُرُهُ شُكْرَ عِبَادِهِ
اْلأَخْيَارِ, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نُوْرِ
اْلاَنْوَارِ وَعَلَى آلِهِ الطَّـيِّبِيْنَ اْلأَطْهَارِ, وَأَصْحَابِهِ
اْلأَخْيَارِ, وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِـإِحْسَانِ مَادَامَتِ اْلاَوْرَاقُ
وَاْلاَشْجَارُ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ للهِ
اْلغَنِيِّ الشَّاكِرِ, اَلْعَلِيْمِ الْخَبِيْرِ, أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَهُوَ
الْعَلِيُّ اْلكَبِيْرُ, وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ
النَّـذِيْرِ, وَالسِّرَاجِ الْمُنِيْرِ, وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَكُلِّ
عَابِدٍ عَلَى الطَّاعَةِ صَابِرْ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ للهِ
الَّذِي خَلَقَ الظُّلاَمَ وَالنُّوْرَ, وَغَفَرَ لِمَنْ تَابَ وَاسْتَغْفَرَ مِنْ
جَمِيْعِ الْمَعْصِيَةِ وَالْجُوْرِ, وَوَعَدَ لِمَنْ أَطَاعَهُ بِالْجَنَّةِ
وَالْحُوْرِ. وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَلْحَبِيْبِ الْمَنْصُوْرِ, وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَتَابِعِيْهِمْ ذَوِى
الْهِدَايَةِ وَالْعِنَايَةِ مِنَ اللهِ الْعِزِيْزِ الشَّكُوْرِ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ للهِ
الَّذِيْ بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتِ, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ
السَّادَاتِ اَلْمُؤَيَّدِ بِالْمُعْجِزَاتِ الْمَبْعُوْثِ بِشَرِيْفِ الصِّفَاتِ,
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أُولِى الْفَضْلِ وَالْمَكْرُمَاتِ, وَالتَّابِعِيْنَ
وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانِ مَا دَامَتِ اْلأَرْضُ وَالسَّمَاوَاتِ. اَمَّا
بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ ِللهِ
الَّذِى وَفَّقَ عِبَادَهُ الْمُؤْمِنِيْنَ ِلأَدَآءِ اْلأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ,
وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ
الْمُعْجِزَاتِ, وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ اُولِى الْفَضَائِلِ
وَالْكَرَامَاتِ, اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ
اَلَّذِيْ أَمَرَنَا بِطَاعَةِ الْمَأْمُوْرَاتِ وَاجْتِنَابِ الْمَنْهِيَاتْ,
وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدِ اَلَّذِيْ
جَآئَنَا بِاْلآيَاتِ وَالْبَيِّـنَاتِ,الْمَبْعُوْثِ بِاَكْمَلِ النُّبُوَّاتِ,
وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَهْلِ الصِّدْقِ وَخُلُوْصِ النِّـيَّاتِ. اَمَّا
بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ ِللَّهِ الْمَحْمُوْدِ
اَلْمَعْبُوْدِ اَلْمَقْصُوْدِ دَآئِـمًا سَرْمَدًا, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَلَّذِي اصْطَفَاهُ حَبِيْبًا
وَتَشْرِيْفًا, وَعَلَى آلِهِ
وَصَـحْبِهِ مُتَلاَزِمَيْنِ أَبَدًا. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ ِللهِ اْلبَرِّ الرَّءُوْفِ الجَوَّادِ, اَلْوَاحِدِ
اْلأَحَدِ الصَّمَدْ, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى
حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا محمّدٍ اَلْهَادِي
اِلَى سَبِيْلِ الرَّشَادِ, وَعَلَى آلِهِ وأصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ
بِإِحْسَانٍ بَيْنَ العُبَّادِ إِلَى يَوْمِ الْمَعَادِ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ ِللهِ الْمَحْمُوْدِ, بِنِعْمَتِهِ اَلْمَلِكِ الْمَعْبُوْدِ,
اَلْمُتَعَالِى عَنِ اْلاَمْثَالِ وَاْلأَشْكَالِ وَالْجِهَادِ وَالْحُدُوْدِ, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلَّذِيْ تُرْجَى
بِالشَّفَاعَةِ فِى يَوْمِ الْمَوْعُوْدِ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ
بِإِحْسَانِ مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ. اَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ للهِ
الْحَلِيْمِ الْعَزِيْزِ الْوَهَّابِ, اَلَّذِيْ فَضَّـلَـنَا بِالْعُلُوْمِ
وَاْلآدَابِ, إِنَّ فِيْ ذَالِكَ لَذِكْرَى ِلأُولِى اْلأَلْبَاب, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَبْعُوْثِ
بِاَجَلِّ الْعِبَادَاتِ وَاَكْمَلِ اْلآدَابِ, وَعَلَى آله وَاْلأَصْحَابِ إِلَى يَوْمِ
الْمَأَبْ. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ لِلّهِ. أَلَّذِيْ بَعَثَ رَسُـوْلَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِتَتْمـِيْمِ مَكَارِمَ اْلأَخْـلاَقِ.
وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْعَرَبِ
وَالْعَجَمِ عَلَى اْلإِطْلاَقِ, وَعَلَى آلِهِ وَصَـحْبِهِ وَمَنْ آمَنَ بِهِ وَاَحَـبَّهُ وَاشْـتَاقْ. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ أَحْمَدُهُ سُبْحَاَنَهُ وَهُوَ الْمَحْمُوْدُ أَلَّذِيْ فَضَّلَ بَنِيْ آدَمَ
بِالْعِلْمِ وَالْعَمَلِ, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا
وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلدَّاعِي إِلَى أَصَحِّ
اْلأَقْوَالِ, وَالْمُمَيِّزُ بَيْنَ الْحَرَامِ وَالْحَلاَلِ,وَخَاتَمِ مَنْ صَرَّفَ
الشِّرْكَ وَالضَّلاَلَ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَهْلِ الصِّدْقِ وَالْكَمَلْ ,مَا
دَامَتِ اْلأَيـَّامُ وَاللَّيَالُ. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِيْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ (الْقُرْآنَ) هُدًى وَّرَحْمَةً وَّشِفَآءً وَّسِرَاجًا,
وَاَخْرَجَ بِهِ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ إِخْرَاجًا وَنُوْرًا
مُّبِيْنًا. وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلَّذِيْ دَعَـاهُمْ
فَلاَحًا وَفَوْزًا, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ صَلاَةً وَسَلاَمًا دَآئِمًا. أَمَّا
بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ ِللَّهِ الَّذِيْ لَمْ يَزَلْ
عَلِـيًّا, أَحْمَدُهُ سُبْخَانَهُ وَتَعَالَى حَمْدًا زَكِـيًّا, وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ لَوْ رَأَيْتَهُ لَرَأَيْتَ وَجْهًا قَمَرِيًّا
وَجَبِيْنًا أَزْهَرِيًّا, وَعَلَى آلِهِ وَصَـحْبِهِ مُتَلاَزِمَيْنِ بُكْرَةً
وَعَشِـيًّا. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
ِللَّهِ الَّذِيْ شَرَّفَنَا بِهَذَا الشَّهْرِ اَلْمُبَارَكِ تَشْرِيْفًا, وَعَرَّفَنَا
مَا فِيْهِ مِنَ الْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ تَعْرِيْفًا, وَضَاعَفَ لَنَا فِيْهِ
اَلْحَسَنَاتِ وَاْلأَعْمَالَ الصَّالِحَاتِ تَضْعِيْفًا. وَالصَّلاَُ
وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلَّذِي كَانَ بِكُلِّ
الْخَيْرَاتِ مَوْصُوْفًا. وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ صَلاَةً وَسَلاَمًا دَآئِمَيْنِ
مُتَلاَزِمَيْنِ مَادَامَ الْخَيْرُ مَأْلُوْفًا. أَمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
ِللهِ الَّذِيْ صَلَّى عَلَى نَبِيِّهِ قَدِيْمًا,وَوَقَعَ ذِكْرَهُ فِى
الْقُرْآنِ تَمْجِيْدًا لَهُ وَإِكْرَامـًا, وَأَمَرَنَا بِاتِّـبَاعِ
شَرِيْعَتِهِ حَلاَلاً وَحَرَامـًا, وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا
وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلَّذِي كَانَ خُلُقُهُ
كَرِيْمًا, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِيْنَ أَلَّذِيْنَ يَبِيْتُوْنَ
لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَّقِيَامًا وَسَلِّمَ تَسْلِيْمًا. أمَّا بَعْدُ:
***********************
اَلْحَمْدُ
للهِ وَكَفَى,
اَلَّذِي
لَهُ اْلأَسْمَآءُ الْحُسْنَى, وَالصِّفَاتِ اْلعُلْيَا, وَهُوَ اَلْمَعْبُوْدُ اَلْمُرْتَجَى,
وَالصَّلاَُ وَالسَّلاَمُ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلنَّبِيِّ الْمُصْطَفَى,
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَهْلِ الصِّدْقِ وَاْلوَفَا, وَالتَّابِعِيْنَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ
وَمَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِمْ وَاقْتَفَى, أمَّا بَعْدُ:
assalmualaikm p ustad boleh minta file format doc nya tlng kirim ke email ane abiedin84@gmail.com..mksih dtunggu ya
BalasHapusInsyaAlloh....
BalasHapusIzin copy ustadz, syukron katsir
BalasHapusMohon diizinkan mengcopy ya ustadz Syukron kastir jqdakumullahu khoyron
BalasHapusBAARAKALLAH
BalasHapusMohon diizinkan mengcopy ya ustadz
BalasHapus🙏جزاكم الله خيرا و احسن الجزء🙏