Jumat, 18 Agustus 2017

Contoh Muqaddimah Arab (Khutbah Tema Agustusan / Kemerdekaan)


اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِى خَلَقَ الْاِنْسَانَ بِكَمَالِ النِعْمَةِ, وَخَلَقَهُ فِى الدُّنْيَا بِأَنْوَاعِ التَكْلِيْفِ لِإِيـْجَادِ الْمَصْلَحَةِ الَّتِى هِيَ مَدَارُ هِمَّةِ الْأُمَّةِ, اَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وَأَشْكُرُهُ عَلَى النِعَمِ الَّتِى اَنْزَلَـهَا عَلَى سَائِرِ الْاُمَّةِ مِنْهَا وُجُوْدِ الْإِسْتِقْلاَلِيَّةِ الخَالِصَةِ فِى بَلْدَتِنَا اِنْدُوْنِيْسِيَا الْمَرْغُوْبَةِ, اَشْهَدُ أَنْ لآ إلَهَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أنَّ نَبِيَّـنَا وَسَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ اَلَّذِيْ خَآصَّ بِالشَّفَاعَةِ, اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ابْنِ عَبْدِ اللهِ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ سَارَ عَلَى هُدَاهُ, إِلَى يَوْمِ اْلقِيَامَةِ. اَمَّا بَعْدَهُ: فَيَا عِبَادَاللهِ اِتَّقُوْا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ أَمَرَكُمْ بِالطَّاعَةِ وَالْعِبَادَةِ, وَنَهَاكُمْ بِالظُّــلْمِ وَالْمَعْصِيَةِ.
***
أَلْحَمْدُ للهِ عَلَى نِعْمَةِ الْأَمَانِ فِيْ بَلَدِنَا إِنْدَوْنِسِيْيَا الْمَتِيْنِ, وَأَشْهَدُ أَنْ لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ إِمَامُ الْمُتَّقِيْنَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمـَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَأَفْضلِ اْلأَنْبِيَاءِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَاِبه أَجْمَعِيْنَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِـإِحْسَانٍ اِلى يَوْمِ الدِّيْن. اَمَّا بَعْدُ: فَياَ عِبَادَ اللهِ اِتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَكُوْنُوْا مِنْ زُمْرَةِ الْمُؤْمِنِيْنَ, وَجَمَاعَةِ الْمُسْلِمِيْنَ, وَتَفُوْزُوْا مَعَ الْفَآئِزِيْنَ.
***
الـحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْ جَعَلَ الـحُـرِّيَّةَ وَالاسْتِقْلَالَ حَقًّا لِبَنِي الإِنْسَانِ, وَأَمَلاً مَقْبُوْلاً لَامَرَدَّ لَهُ لِأَبْنَاءِ الأَوْطَان, والصّلاَةُ وَ السَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنا مُحَمَّدٍ الَّذِي حَرَّرَ البَشَرِيَّة من ظُلُمَاتِ الاسْتعْمَار وحَوَالِكِ العبودية لِغَيْرِ الملك الدّيَان. اَشْهَدُ أَنْ لآ إلَهَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ المَلِكُ الدَّيَّان, اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَفْضَلِ اْلإِنْسَانِ, وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ اَلْمُجَاهِدِيْنَ بِاجْتِنَابِ الْمَنَاهِى وَالطُّغْيَانِ. أَمَّا بَعْدُ: أُوْصِيْكُمْ وَاِيَّايَ بِتَقْوَى اللهِ حَقَّ تَقْوَاهُ فِى جَمِيْعِ اْلأَوْقَاتِ وَاْلأَزْمَانِ.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar